
Newsletter Subscribe
Enter your email address below and subscribe to our newsletter
انطلق نحو التميز بثقة!
يُسعدني أن أُرحّب بكم في هذا الاختبار المُصمّم خصيصاً لِقياس فهمكم لمفاهيم الإدارة الاستراتيجية. لا يُعتبر هذا الاختبار مجرد تقييمٍ لمعرفتكم الحالية، بل هو فرصةٌ ثمينةٌ لِتعزيزها وتوسيعها. قراءة الأسئلة بدقة، والبحث عن إجاباتها، سيُساعدكم على إعادة مُراجعة المفاهيم المُهمة، وتثبيت المعلومات في ذاكرتكم. فهم الإجابات الصحيحة سيُثري رصيدكم المَعرفيّ بشكلٍ ملحوظ، مما يُعزز ثقتكم في أنفسكم ويُحضّركم بشكلٍ أفضل للامتحانات والواجبات اللاحقة. لا تترددوا في مراجعة المُحتوى الذي تُعانون من صعوبة في فهمه بعد إتمام الاختبار. بالتوفيق
. 1 أيّ مما يلي يُمثّل أفضل تعريفٍ مُختصرٍ للاستراتيجية؟
2. أي من صاغ مصطلح الادارة الاستراتيجية؟
أ) جيمس كويين ب) غاري هاميل ج) إيغور أنسوف د) كينيشي أوماي
3. الهدف الرئيسي من تحليل نشاط المؤسسة هو:
أ. تحديد الميزانية السنوية. ب. تحسين عملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية.
ج. توظيف موظفين جدد. د. تنظيم اجتماعات الموظفين.
أ. تحليل PESTEL ب. تحليل SWOT ج. نموذج بورتر للقوى الخمس
د. تحليل سلسلة القيمة هـ. تخطيط الميزانية
2. أيّ من العوامل التالية تُعتبر نقاط قوة لمدرسة التصميم في الإدارة الاستراتيجية؟
أ. توفير إطار منهجيّ لصياغة الاستراتيجية. ب. التركيز على التحليل الشامل للبيئة الداخلية والخارجية. ج. الاعتماد على الحدس وخبرة المدراء. د. التركيز على التكيّف مع التغيرات السريعة..
3. ما هي العناصر الرئيسية التي يجب أن يركز عليها التحليل الداخلي للمنظمة؟
أ. الموارد المالية ب. الموارد المادية ج. الموارد البشرية
د. الموارد غير الملموسة (مثل العلامات التجارية) هـ. تحليل المنافسين و. القدرات التنظيمية
ما هو الفرق الأساسي بين الاستراتجية والادارة الاستراتيجية؟
القوة التفاوضية للموردين في نمو د مايكل بورتر للقوى التنافسية الخمس يمكن ان تكون تهديدا لشركتك أوتتيح فرصة. اشرح ذلك بمثال توضيحي لكلا الحالتين.
————————–
الاجابة عن السؤال الأول
١. ب
2 . ج
3 . ب
الإجابة عن السؤال الثاني:
١. أ، ب، ج، د
2 . أ، ب
3 . أ، ب، ج، د، و
الإجابة عن السؤال الثالث (1 نقطة):
الفرق الأساسي بين الاستراتيجية والإدارة الاستراتيجية هو أن الاستراتيجية هي الخطة أو المسار الذي تتبعه المنظمة لتحقيق أهدافها، بينما الإدارة الاستراتيجية هي العملية الشاملة التي تتضمن: وضع الخطة، وتنفيذها، ومتابعتها، وتقييمها، وتكييفها مع التغيرات. بإختصار، الاستراتيجية هي “ماذا” نفعل، والإدارة الاستراتيجية هي “كيف” نفعل ذلك.
الاجابة عن السؤال الرابع (3 نقاط):
القوة التفاوضية للموردين في نموذج بورتر للقوى التنافسية الخمس يمكن أن تُمثّل تهديدًا أو فرصةً لشركة ما، حسب الظروف:
كتهديد: إذا كان لدى الموردين قوة تفاوضية عالية (مثلاً، قلة عدد الموردين، أو تخصص عالٍ للمورد)، فيمكنهم فرض أسعارٍ مرتّفعة أو شروطٍ غير مُواتية على الشركة. هذا يُؤثّر سلباً على هامش ربح الشركة ويُضعف قدرتها التنافسية.
مثال: شركة تعتمد على مورد واحد لمادة خامٍ أساسية. إذا رفع هذا المورد أسعاره بشكلٍ كبير، فستُضطرّ الشركة إما لرفع أسعار منتجاتها أو تقليص أرباحها، مما يُؤثّر سلباً على مُنافسيتها.
كفرصة: إذا كانت قوة تفاوضية الموردين ضعيفةً (مثلاً، وجود موردين عديدين، أو سهولة الوصول إلى موردين بديلين)، فيمكن لشركة ما أن تُحرز تفاوضاتٍ مُواتية مع الموردين، مما يُمكنها من الحصول على أسعارٍ مُنخفضة أو خدماتٍ أفضل. هذا يُعزّز من قدرتها التنافسية ويُحسّن من أرباحها.
1 أيّ وصفٍ يُناسب مفهوم الإدارة الاستراتيجية بشكلٍ أفضل؟
أ. وضع خطط فقط على المدى القصير. ب. عملية شاملة تشمل التخطيط، التنفيذ، والتقييم.
ج. تخطيط العمل فقط. د. اتخاذ قرارات عاطفية فقط.
2. أيّ مما يلي يُمثل عنصرًا رئيسيًا في التحليل الداخلي للمنظمة؟
أ. تحليل السوق الخارجي. ب. تقييم القدرات التنظيمية.
ج. تحديد التهديدات الخارجية. د. وضع الخطة التسويقية.
3. ما هو حجر الأساس لعملية التخطيط الاستراتيجي؟
أ. تحديد الميزانية. ب. تحليل أنشطة المؤسسة.
ج. توظيف موظفين جدد. د. اختيار الشعار.
1. أيّ من العوامل التالية تُعتبر نقاط قوة لمدرسة تحديد المواقع (التموضع) اجب؟
أ. التحليل المنهجي لبيئة الصناعة. ب. التركيز على الاستراتيجيات العامة (القيادة في التكلفة، التمايز). ج. الاعتماد على الحدس وخبرة المدراء. د. القدرة على التنبؤ بالتغيرات المستقبلية بدقة
2. ما هي الخصائص الرئيسية التي تُميّز المنظمة كنظام مفتوح؟
أ. التفاعل مع البيئة الخارجية ب. التغذية الراجعة ج. الاستقرار والثبات
د. القدرة على التكيّف هـ. المدخلات، العمليات، والمخرجات
أيّ من المعايير التالية تُستخدم لتقييم نقاط القوة والضعف في تحليل البيئة الداخلية؟
أ. اتجاهات الأداء السابقة ب. الأداء مقابل الأهداف المحددة ج. تحليل PESTEL
د. المقارنات التنافسية مع الشركات الأخرى. هـ. التأثير الاستراتيجي على تطوير المزايا التنافسية
من صاغ مصطلح “الإدارة الاستراتيجية”؟ وفي أي سنة؟
ما هي القوى التنافسية الخمس لنموذج مايكل بورتر للتحليل الاستراتيجي
————————————-
صاغ إيغور أنسوف مصطلح “الإدارة الاستراتيجية” في ستينيات القرن العشرين.
القوى التنافسية الخمس في نموذج مايكل بورتر للتحليل الاستراتيجي هي: